القائمة الرئيسية

الصفحات


شهد القرن التاسع عشر الميلادي قصة غريبة للغاية إنساناً ولد بوجهين يا سبحان الخالق، أنه ذو جنسية انجليزية ويدعى "أدور موردار"، وجهاً في المكان الطبيعي لكل إنسان ووجه أخر خلف رأسه وبحسب القصة التي وردت عنه بأن هذا الوجه الإضافي لم يكن يتحدث أو يأكل أو يبكي أو يضحك، بل كان وجهاً صامت تواصل الأطباء لاستقصال هذا الرأس المرعب لكن لم يقبل أحد منهم ما جعله يقبل على الانتحار وهو 27 عاماً.

سبحان الله رجل يولد ويعيش بوجهين أتركم مع القصة: