القائمة الرئيسية

الصفحات

ماتت وهي تصرخ لأبوها أنا مظلومة اني والله بريئة اتحداك ان لاتبكى


توضح هذه القصة خطر الجهل وخطر ردة الفعل عند غضب الانسان أنها قصة فتاة من قرية ريفية بسيطة، وفي يوم من الأيام اشتكت هذه الفتاة من الم في بطنها في لم تتحمل الوجع التي تشعر به في أخذتها عائلتها لمستشفي القرية من أجل الكشف عليها، ولكن للأسف بأن هذه المستشفى ليس لديها الامكانيات وبسيطة جداً بجانب بأن هذه المستشفيات في القرية يرسل إليها أطباء حديثى التخرج ولا يملكون الخبرة في الطب والأغلب منهم لا يعرف تشخيص المرض الصحيح ولا يعرف مما يشتكي المريض.


وربما أخبره بمرض ليس عند المريض بالأساس واعطائه العلاج الخطأ فلم وصلت الفتاة للمستشفى وقاموا بأدخالها عند الطبيب فقام الطبيب بالكشف عن بطنها التي بها الآلم وبعد الانتهاء من فحصها خرج إلي أهل الفتاة وقال لهم مبروك ابنتكم حامل، في أنصدمت أسرة الفتاة وقالوا كيف ذلك وهي ليست متزوجة ثم ذهبوا بها للمنزل وهو يتوعدون لها بالضرب والقتل والحرق.

استكمل باقي القصة من خلال المقطع: